خاتم الرسل وذروة الصلاح وصل السماء بالأرض والدنيا بالآخرة
بسيط في عظمته سهل في هيبته لاتراه إلاتحبه ولاتخالطه إوترتاح له
حخته القرآن وقبلته الكعبة ودينه الحنيفه ومنهجه الوسط ودعوته التوحيد أتى الآصار والأغلال
وبعث ليحطم الأوثان والأصنام وأرسل للعالمين رحمة وللكافرين حسرة
صاح في أذن الدنيا فتهاوت على صوته أعمدة البغي وانهارت بكلماته أبنية الظلم عاش الفقر
فتحلى بالصبر وتذرع بلتحمل فبين بسيرته ضآله لدنيا وحقارتها وعاش الغنى فشكر المنعم وواسي الخلق،
وعلّم البريئه فصول الجود، وملامح البذل ، سالم فكان ألطف من النسيم ، وأرق من الحرير ، وأدندى من الطل
فطاف بكعبة جلال القلوب، وسمعت في ميدان فضله الأرواح.
حارب فكانت حروبه لاستئصال جذور الفساد ، وسحق أقلاع الضلال وإزهاق الباطل، ودفن الإحاد في حفرة
النسيان
محمد
اسم محبب ألى قلبي ، دعوت الله أن لا أكون مدعيا في حبه أحبه وأحب من يحبه ، ويذكره ويتابعه
أحب الفاظه وجمال حديثه وأحب مسجده ومصلاه ومحاربه أحب سواكه وثيابه وعصاه أحب سيفه ومنبره
وجفنته أحب أهله وقرابته وأصحابه أحب رضاه وغضبه ، ونومه ويقظته وحله وسفره،
لا يستحق حبي من البشر إلا هو ولا يملؤ قلبي من الناس سواهولا يبرد من مشاعري من الخليقته غيره
ليس لأحد من لبريئه عليه منه أعظم من منته ، ولا في عنقي لأحد يد أععظم من يده البيضاء به هداني ربي
ومنه علمني مولاي وبه كان أقتدائي وإليه أنتهى أعجابي ، أصلي فأجتهد أن توافق صلاتي صلاته ، وهيهات
لأنه يقول (( صلوا كما رأيتموني أصلي ))
أحج فأحرص أن أتابع صفته حجه لأنه يقول (( خذوا عني مناسككم))
أعيش سيرته أمام عيني وفي خلدي.
بسيط في عظمته سهل في هيبته لاتراه إلاتحبه ولاتخالطه إوترتاح له
حخته القرآن وقبلته الكعبة ودينه الحنيفه ومنهجه الوسط ودعوته التوحيد أتى الآصار والأغلال
وبعث ليحطم الأوثان والأصنام وأرسل للعالمين رحمة وللكافرين حسرة
صاح في أذن الدنيا فتهاوت على صوته أعمدة البغي وانهارت بكلماته أبنية الظلم عاش الفقر
فتحلى بالصبر وتذرع بلتحمل فبين بسيرته ضآله لدنيا وحقارتها وعاش الغنى فشكر المنعم وواسي الخلق،
وعلّم البريئه فصول الجود، وملامح البذل ، سالم فكان ألطف من النسيم ، وأرق من الحرير ، وأدندى من الطل
فطاف بكعبة جلال القلوب، وسمعت في ميدان فضله الأرواح.
حارب فكانت حروبه لاستئصال جذور الفساد ، وسحق أقلاع الضلال وإزهاق الباطل، ودفن الإحاد في حفرة
النسيان
محمد
اسم محبب ألى قلبي ، دعوت الله أن لا أكون مدعيا في حبه أحبه وأحب من يحبه ، ويذكره ويتابعه
أحب الفاظه وجمال حديثه وأحب مسجده ومصلاه ومحاربه أحب سواكه وثيابه وعصاه أحب سيفه ومنبره
وجفنته أحب أهله وقرابته وأصحابه أحب رضاه وغضبه ، ونومه ويقظته وحله وسفره،
لا يستحق حبي من البشر إلا هو ولا يملؤ قلبي من الناس سواهولا يبرد من مشاعري من الخليقته غيره
ليس لأحد من لبريئه عليه منه أعظم من منته ، ولا في عنقي لأحد يد أععظم من يده البيضاء به هداني ربي
ومنه علمني مولاي وبه كان أقتدائي وإليه أنتهى أعجابي ، أصلي فأجتهد أن توافق صلاتي صلاته ، وهيهات
لأنه يقول (( صلوا كما رأيتموني أصلي ))
أحج فأحرص أن أتابع صفته حجه لأنه يقول (( خذوا عني مناسككم))
أعيش سيرته أمام عيني وفي خلدي.